السيدة الوزيرة المحترمة، بعد مرور أكثر من 3 أشهر على وقوع الزلزال الذي ضرب ستة أقاليم بالأطلس الكبير، بين مراكش وتارودانت، ما زال عددا كبيرا من السكان المتضررين ينتظرون التوصل بالدعم المالي الذي أعلنت الدولة تخصيصه لهم، المقدر بـ2500 درهم شهريا لكل أسرة متضررة ؛وأن آخرين يواجهون إشكالات تقنية تتعلق بالقن الخاص بإنهاء عملية التسجيل للاستفادة من التعويض ذاته. وإلى حد الآن، لا يعرف المتضررون غير المستفيدين سبب عدم تمكينهم من الدعم المالي. بناء عليه نسائلكم السيدة الـــوزيــــرة المحترمة: • ما هي الإجراءات المتخذة لمعالجة هذه الإشكالية الإجتماعية؟؟.