تحتضن بلادنا خلال نهاية شهر نونبر من هذه السنة الدورة الثانية للمنتدى العالمي لحقوق الإنسان المقرر تنظيمه بمراكش .وخلال هدا الملتقى سيتم دون شك طرح مطلب خلق آلية وطنية للوقاية من التعذيب من طرف الحقوقيين ، وهو واحد من توصيات هيأة الإنصاف والمصالحة. ترى أين وصلت التحضيرات والمشاورات السيد الوزير لإخراج هدا المشروع الهام الذي سيعطي بلا شك إشعاعا قويا لبلادنا في المجال الحقوقي على الصعيد الوطني والدولي؟