كما تعلمون؛ فإن الحكومة حرصت منذ تنصيبها على جعل الجهوية المتقدمة من المداخل الأساسية لتعزيز حكامة التدبير العمومي، من خلال اتخاذها لمجموعة من الإجراءات لتحسين ولوج الجميع الى الخدمات العمومية، فضلا عن تطوير آليات اتخاذ القرار بشكل فعال وسريع، يسمح بتطوير سياسات تقليص الفوارق المجالية وتدعيم ركائز الدولة الاجتماعية، كما هو الشأن بقرية أبا محمد التي هي بحاجة لتقريب الإدارة من مرتفقيها بدل ترك 13 جماعة تابعة لها تنتقل على بعد 80 كيلمتر لقضاء مآربها إلى تاونات. لذا؛ نسائلكم عن أسباب عدم فتح ملحقة تابعة لوزارة التجهيز في دائرة قرية با محمد بإقليم تاونات؟