لازال قطاع الصحة تعتريه مجموعة من مظاهر القصور ، كتلك المتمثلة أساسًا في غياب التوازن في الاستثمارات في الجماعات الترابية المتواجدة بضواحي المدن والجماعات القروية، كما أن هناك مناطق تشهد نشاطا هاما وأماكن ذات كثافة سكانية كبيرة مثل قرى الصيادين بالأقاليم الجنوبية، لكنها تعرف نقصا حادا وغيابا في بعضها للتجهيزات العملية للوقاية والعلاجات الطبية، وما يشكله من حرمان لساكنة هذه القرى من حقها في العلاج . لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - هل من تدابير لتزويد قرى الصيادين بالتجهيزات الضرورية للوقاية والعلاج؟