في إطار تزويد ساكنة العالم القروي بالماء الشروب، لازالت العديد من الجماعات الترابية تفتقد للربط الفردي بهذه المادة الأساسية، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم الصويرة، الأمر الذي يدعو للتساؤل عن الإجراءات المتخذة لتسريع وثيرة الربط الفردي بالماء الشروب الذي لازال متعثرا ولا يتجاوز 60 %.