رغم الجهود المبذولة من أجل توسيع قاعدة المؤسسات التعليمية بالعالم القروي من أجل تقريبها من أبناء الساكنة، فإن العديد من المناطق لازالت تعاني من غياب هذه المؤسسات، الأمر الذي يؤدي إلى حرمان أبنائها من التمدرس، وهذا ما يدفعنا للتساؤل عن الإجراءات المتخذة لتقريب المؤسسات التعليمية من المواطنين؟