نسائلكم السيد الوزير المحترم عن الإجراءات التي أقدمت عليها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، في شأن التلاميذ المتعلمين ذوي الإعاقات الذهنية، ونظائرهم من المصابين بالتوحد أو طيف التوحد أو ذوي الصعوبات المتصلة بالنطق والكتابة، والذين يتطلبون دعما وتكوينا خاصا يشرف عليهم مختصون في هذا المجال؟ وهل يمكن الاعتماد على التربية الدامجة وأسسها كافيا لمساعدة هذه الفئة من أبنائنا، والتي هي في ازدياد مطرد؟